عواشركم
مباركة والله يدخلّها عليكم بالصّحة وراحة البال، والصبر؛ و طول النفس على
مواجهة كل إكراهات الحياة وأعباء العيش في ظل تحكم عقلية الاستبداد
والتفقير في قرارات النخبة الحاكمة، المُنعكسة بالسّلب والإهانة على كرامة
وحياة سكان هذه البقعة التعيسة، المدخلة إياهم في نفق الخوف والتوجّس من ما
قد يحمله المستقبل من أزمات قاتلة.. ولنا في الغدِّ كوّة ضوء تُطل على حياة أفضل للجميع. ورمضان كريم.
0 تعليق
Post a Comment